السبت، 30 أكتوبر 2010

الالوان فى الفن المصرى القديم

استعمل القدماء المصريين فى زخارفهم الالوان التى تمتاز بصفائها ووضوحها فأستعملوا اللون
الاحمر والاصفر الزاهى والاسود والبنى فى الدولة القديمة
عرف المصريون الالوان الطبيعية المأحوذة من الاتربة ومساحيق الاحجار والصخور
كان للون معنى رمزى عند المصريين القدماء
عرفوا الكثير من الاصباغ النباتية والحيوانية واستخدموها فى صباغة وتلوين الورق

والمنسوجات والجلود

مميزات وسمات الطراز المصرى القديم

1- استمد الفن المصرى القديم فنون حضارته من التقاليد والطقوس الدينية
2-استخدم الرموز فى الفنون مثل الجعران المجنح ويرمز للبعث ،والنسر المجنح ويرمز للحماية الالهية ،والقلب يرمز للصحة
3- الخطوط الحلزونية المتكررة فى زخارفهم
4-استخدم مصادر مختلفة فى الفنون من الطبيعة من انسان وحيوان ونباتات  واسماك
5-تميز الطراز المصرى بالعظمة والقوة مع بساطة   الشكل

نشأة الحضارة المصرية وانعكاساتها على الحضارة المصرية

1-  تأثيرات البيئة وانعكاسها على الحضارة المصرية

2- المناخ واثره على الفن
3-المؤثرات الدينية
4- المؤثرات التاريخية على الفن المصرى القديم
5-المؤثرات الاجتماعية
6- تأثير نظام الحكم على الفن المصرى

الفن المصرى القديم


يعتبر الفن المصرى القديم من اعظم واقدم الحضارات القديمة ومن الطبيعى  ان يكون هذا الفن العظيم وليد الدين ونظام الحكم الملكى الفرعونى وقد خضع للقواعد والتقاليد التى يفرضها الدين كما تأثر بطبيعة الحال ببيئة وطبيعة أرض مصر كما عبر هذا الفن عن روح الشعب المصرى الهادئة  كما تتجلى فيه بوضوح المشاعر النبيلة والصفاء

الخميس، 14 أكتوبر 2010

التماثيل القديمة فى مصر الوسطى

عند اكتشاف المجموعة الجنائزية للملك مونتوحتب الثاني، من الأسرة الحادية عشرة والمقيم بطيبة، ظهر للنور بعض تماثيل الملك. ولكن معظم تلك التماثيل كان دون رأس، والتمثال الوحيد الذي تم الحفاظ عليه كاملا، يصوره كشخصية قوية، له بنيان شديد، وطلعة مهيبة تتسم بالقدسية.
إن تماثيل الملوك والخاصة، وكذلك اللوحات المصورة والمحفورة، عكست مفاهيم فنية، هدفها خدمة طقوس الآلهة والملوك والموتى.

ونجد للتماثيل الملكية أوضاعا تقليدية ذات خطوط مثالية للوجه، تسعى لتصوير الشخصيات الملكية، في بنيان جسدي قوي، وأحيانا مع بعض اللمسات الواقعية، التي هي أقل حدة لتفاصيل الوجه.

ولعلنا نستطيع تتبع ذلك في تمثال زوسر، والتمثال الوحيد المتبقي للملك خوفو، ونماذج الملك خفرع بالأحجار المختلفة، والمجموعات الثلاثية للملك منكاو رع، ورأس الملك أوسركاف.

أما تماثيل الخاصة، فقد اتبعت نفس المفاهيم الفنية، ولكن كانت لديها حرية أكبر في الحركة، وتنوع أكثر لأوضاعهم.

وقد حفر الفنانون تماثيل جالسة للكتاب، وتماثيل لأشخاص واقفة أو راكعة أو عابدة، وأخرى منشغلة بالأعمال المنزلية.

وأمثلة لذلك، نجدها في تماثيل الأمير رع حتب وزوجته نفرت، اللذين يبدوان كأشخاص حقيقية، بسبب ألوانهم وعيونهم المطعمة.

ونراها أيضا في التمثال الخشبي لكاعبر ذو الخطوط الواقعية في حفر وجهه وجسده، وكذلك جزعه الآخر وجزع زوجته، جميعهم أمثلة جيدة لتماثيل الخاصة في تلك الحقبة.

اللوحات المحفورة والمصورة، بدأت بملء الفراغات الموجودة على جدران المعابد والمقابر، لتصوير أنشطة الحياة اليومية في المنازل والضيعات والورش.

وكانت هناك أيضا مناظر ترفيهية، وأخرى تصور تقديم القرابين. هذه المناظر نفذت أحيانا بحركات حرة، لمجموعات العمال، وكذلك الحيوانات والطيور.

الحفر البارز والحفر الغائر، واللوحات المصورة، قد نفذت بنسب جيدة، وتفاصيل دقيقة، خاصة تلك الموجودة في مقابر سقارة.

الفن المصرى القديم

ا
إن تماثيل الملوك والخاصة، وكذلك اللوحات المصورة والمحفورة، عكست مفاهيم فنية، هدفها خدمة طقوس الآلهة والملوك والموتى.

ونجد للتماثيل الملكية أوضاعا تقليدية ذات خطوط مثالية للوجه، تسعى لتصوير الشخصيات الملكية، في بنيان جسدي قوي، وأحيانا مع بعض اللمسات الواقعية، التي هي أقل حدة لتفاصيل الوجه.

.

.